(اللهمّ إنّي أسألك الجنة وما قرّب إليها من قولٍ وعملٍ، وأعوذ بك من النار وما قرّب إليها من قولٍ وعملٍ، وأعوذ بك أن أقول زوراً أو أغشى فجوراً أو أكون بك مغروراً).
اللهم أسلمت نفسي إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك رهبة ورغبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك آمنت بكتابك الذي أنزلت وبنبيك الذي أرسلت، ولا حول ولا قوة إلا بالله.