أدعية للوحدة

لم يرد دعاء خاصّ يقال للوحدة؛ إلاّ أنَّه من الممكن أن يقول الشخص أدعية تفريج الهم والغم، وإزالة الكرب، وهناك أدعية متنوعة في ذلك، كما أنَّه من الممكن أن يقول الشخص الدعاء بأي نص يريده مع مراعاة أن لا يكون النص مخالفًا للشريعة الإسلامية، وفي الآتي سرد لمجموعة من الأدعية التي يمكن أن تُقال لتخفيف الوحدة:


أدعية منوعة للوحدة

أدعية لتخفيف الوحدة وإزالة الهم والغم



(اللَّهمَّ اكفِني بحلالِكَ عَن حرامِك وأغنِني بفضلِك عمَّن سواكَ).[رواه السيوطي، في الجامع الصغير، عن علي بن أبي طالب، الصفحة أو الرقم:2863، صحيح.]




(اللَّهُ اللَّهُ ربِّي لا أشرِكُ بِهِ شيئًا).[رواه الألباني ، في صحيح الجامع ، عن أسماء بنت عميس، الصفحة أو الرقم:2623، حسن.]




(اللَّهمَّ رحمتَك أَرجو فلا تَكِلني إلى نَفسِي طرفةَ عينٍ، وأصلِح لي شَأني كلَّه لا إلَه إلَّا أنتَ وبعضُهم يزيدُ علَى صاحبِهِ).[رواه الألباني، في صحيح أبي داود، عن أبو بكرة نفيع بن الحارث، الصفحة أو الرقم:5090، حسن.]




(لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأرْضِ وَرَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ).[رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبدالله بن عباس، الصفحة أو الرقم:6346، صحيح.]




(اللَّهمَّ إنِّي عَبدُك، وابنُ عبدِك، وابنُ أمتِك، ناصِيَتي بيدِكَ، ماضٍ فيَّ حكمُكَ، عدْلٌ فيَّ قضاؤكَ، أسألُكَ بكلِّ اسمٍ هوَ لكَ سمَّيتَ بهِ نفسَك، أو أنزلْتَه في كتابِكَ، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك، أو استأثرتَ بهِ في علمِ الغيبِ عندَك، أن تجعلَ القُرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صَدري، وجَلاءَ حَزَني، وذَهابَ هَمِّي).[رواه أحمد شاكر ، في مسند أحمد، عن عبدالله بن مسعود، الصفحة أو الرقم:6/153، إسناده صحيح.]




(اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الهَمِّ والحَزَنِ، والعَجْزِ والكَسَلِ، والبُخْلِ، والجُبْنِ، وضَلَعِ الدَّيْنِ، وغَلَبَةِ الرِّجالِ).[رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج المسند، عن أنس بن مالك ، الصفحة أو الرقم:13365، صحيح.]




(اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ منَ الخيرِ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ ما علمتُ منهُ وما لم أعلمْ وأعوذُ بكَ منَ الشَّرِّ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ ما علمتُ منهُ وما لم أعلمْ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ من خيرِ ما سألكَ عبدُكَ ونبيُّكَ وأعوذُ بكَ من شرِّ ما عاذَ منه عبدُكَ ونبيُّكَ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنَّةَ وما قرَّبَ إليها من قولٍ وعملٍ وأعوذُ بكَ منَ النَّارِ وما قرَّبَ إليها من قولٍ أو عملٍ وأسألُكَ أن تجعلَ كلَّ قضاءٍ قضيتَهُ لي خيرًا).[رواه ابن حبان ، في بلوغ المرام، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم:458، صحيح.]




"اللهم إنّي أسألك الرضى بعد القضاء".




"اللهم عجِّل لي بالفرج، وأصلح حالي".




أدعية لجمع الشمل وتأليف القلوب



" اللهم اقضِ حاجتي، وآنس وحدتي، وفرج كربتي، واجعل لي رفيقاً صالحاً كي نسبحك كثيراً ونذكرك كثيراً، يا مجيب المضطر إذا دعاك، احلل عقدتي، وآمن روعتي، يا إلهي من لي ألجأ إليه إذا لم ألجأ إلى الركن الشديد الذي إذا دعي أجاب، هب لي من لدنك زوجاً صالحاً، واجعل بيننا المودة والرحمة والسكن فأنت على كل شيء قدير، يا من قلت للشيء كن فيكون، ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، وصلّ اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم".




"اللّهم إنه ليس في السماوات دورات، ولا في الأرض غمرات، ولا في الشجر ورقات، ولا في الأجسام حركات، ولا في العيون لحظات، ولا في النفوس خطرات، ولا في البحار قطرات، إلا وهي بك عارفات، ولك شاهدات وعليك دالات، وبك والهات وفي ملكك متحيرات، فبالقدرة التي سخرت بها أهل السماوت والأرض، يسر لي زوجاً صالحاً إنك على كل شيء قدير وبالاجابة جدير".




"اللهمّ ارزقني بزوجٍ صالح، تقيّ، هنيّ، عاشق لله ورسوله، ناجح في حياته، أكون قرّة عينه وقلبه، ويكون قرّة قلبي وعيني".




"يا ودود يا ودود يا ذا العرش المجيد يا فعالاً لما يريد، أسألك بعزك الذي لا يرام وبملكك الذي لا يضام وبنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك أن ترزقني الزوج الصالح والذرية الصالحة الطيبة".




"أسالك يا رب بصالح أعمالي أن ترزقني زوجاً صالحاً يعينني في أمور ديني ودنياي، فإنك على كل شيء قدير، اللهم اغفر ذنبي وحصن فرجي وطهر قلبي، اللهم ارزقني بالزوج الذي هو خير لي وأنا خير له في في ديننا ودنيانا ومعاشنا وعاقبة أمرنا عاجله وآجله".




"اللّهم إنه ليس في السماوات دورات، ولا في الأرض غمرات، ولا في الشجر ورقات، ولا في الأجسام حركات، ولا في العيون لحظات، ولا في النفوس خطرات، ولا في البحار قطرات، إلا وهي بك عارفات، ولك شاهدات وعليك دالات، وبك والهات وفي ملكك متحيرات، فبالقدرة التي سخرت بها أهل السماوت والأرض، يسر لي زوجاً صالحاً إنك على كل شيء قدير وبالاجابة جدير".