أُضيف حديثاً

اللهم أجرنا من هذا الحر الشديد وأجرنا من نار جهنم والطف بنا يارب فنحن ندعو لك ونرجو الإجابة منك.

  • (اللَّهُمَّ أغِثْنَا، اللَّهُمَّ أغِثْنَا، اللَّهُمَّ أغِثْنَا). [أخرجه البخاري عن أنس بن مالك -رضي الله عنه]

عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- قال: كان رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- إذا رأى الهلالَ قال: (اللَّهمَّ أهِلَّه علينا بالأمنِ والإيمانِ والسَّلامةِ والإسلامِ والتَّوفيقِ لِما تُحِبُّ وتَرضى ربُّنا وربُّكَ اللهُ). [أخرجه ابن حبان في صحيحه]

كان الرسول عليه السلام إذا رأى الخسوف يقول :(إذا رَأَيْتُمْ شيئًا مِن ذلكَ، فافْزَعُوا إلى ذِكْرِهِ ودُعائِهِ...

اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله، وإن كان رزقي في الأرض فأخرجه، وإن كان بعيداً فقربه، وإن كان قريباً فيسره، وإن كان قليلاً فأكثره، وإن كان كثيراً فبارك لي فيه.

(اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بكَ من شَرّ مَا أُرْسِلَ بِهِ. فإنْ أمطَرَ قالَ: «اللَّهُمَّ صيْباً نَافِعاً» مَرَّتْينِ أو ثلاثةً، وإنْ كَشَفَهُ الله عزَّ وجلَّ ولمْ يُمطِرْ حَمِدَ الله على ذَلكَ).[رواه الألباني، في السلسلة الصحيحة، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم:602، إسناده صحيح.][2]

(مُطِرْنَا بفَضْلِ اللَّهِ ورَحْمَتِهِ).[رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن زيد بن خالد الجهني، الصفحة أو الرقم:71، صحيح.]

(اللَّهُمَّ لكَ الحَمْدُ، أنْتَ نُورُ السَّمَواتِ والأرْضِ ومَن فِيهِنَّ، ولَكَ الحَمْدُ، أنْتَ قَيِّمُ السَّمَواتِ والأرْضِ ومَن فِيهِنَّ، ولَكَ الحَمْدُ، أنْتَ الحَقُّ، ووَعْدُكَ حَقٌّ، وقَوْلُكَ حَقٌّ، ولِقاؤُكَ حَقٌّ، والجَنَّةُ حَقٌّ، والنَّارُ حَقٌّ، والسَّاعَةُ حَقٌّ، والنَّبِيُّونَ حَقٌّ، ومُحَمَّدٌ حَقٌّ، اللَّهُمَّ لكَ أسْلَمْتُ، وعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وبِكَ آمَنْتُ، وإلَيْكَ أنَبْتُ، وبِكَ خاصَمْتُ، وإلَيْكَ حاكَمْتُ، فاغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وما أخَّرْتُ، وما أسْرَرْتُ وما أعْلَنْتُ، أنْتَ المُقَدِّمُ وأَنْتَ المُؤَخِّرُ، لا إلَهَ إلَّا أنْتَ، أوْ: لا إلَهَ غَيْرُكَ).[رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبدالله بن عباس، الصفحة أو الرقم:6317 ، صحيح.]

(اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا ولَا عَلَيْنَا، اللَّهُمَّ علَى الآكَامِ والظِّرَابِ، وبُطُونِ الأوْدِيَةِ، ومَنَابِتِ الشَّجَرِ).[رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 1014، حديث صحيح.]

(اللهمَّ اسقِنا غَيثًا مُغيثًا هَنيئًا مَرِيًّا غَدَقًا مُجَلَّلًا سَحًّا طبَقًا دائمًا اللهمَّ اسقِنا الغيثَ ولا تَجعَلْنا منَ القانِطينَ اللهمَّ إنَّ بالبِلادِ والعِبادِ منَ اللأْواءِ والجهدِ والضَّنكِ ما لا نَشكو إلَّا إليكَ اللهمَّ أنبِتْ لنا الزرعَ وأدِرْ لنا الضَّرعَ واسقِنا مِن برَكاتِ السماءِ وأنبِتْ لنا مِن برَكاتِ الأرضِ اللهمَّ ارفَعْ عنَّا الجَهدَ والجوعَ والعُرِيَّ واكشِفْ عنَّا منَ البَلاءِ ما لا يَكشِفُه غيرُكَ اللهمَّ إنَّا نَستَغفِرُكَ إنَّكَ كنتَ غَفَّارًا فأرسِلِ السماءَ علينا مِدرارًا).[رواه ابن الملقن، في تحفة المحتاج، عن عبدالله بن عمر، الصفحة أو الرقم:565، حديث صحيح أو حسن كما اشترط على نفسه في المقدمة.]

الأكثر قراءة

(اللَّهُمَّ لكَ الحَمْدُ، أنْتَ نُورُ السَّمَواتِ والأرْضِ ومَن فِيهِنَّ، ولَكَ الحَمْدُ، أنْتَ قَيِّمُ السَّمَواتِ والأرْضِ ومَن فِيهِنَّ، ولَكَ الحَمْدُ، أنْتَ الحَقُّ، ووَعْدُكَ حَقٌّ، وقَوْلُكَ حَقٌّ، ولِقاؤُكَ حَقٌّ، والجَنَّةُ حَقٌّ، والنَّارُ حَقٌّ، والسَّاعَةُ حَقٌّ، والنَّبِيُّونَ حَقٌّ، ومُحَمَّدٌ حَقٌّ، اللَّهُمَّ لكَ أسْلَمْتُ، وعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وبِكَ آمَنْتُ، وإلَيْكَ أنَبْتُ، وبِكَ خاصَمْتُ، وإلَيْكَ حاكَمْتُ، فاغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وما أخَّرْتُ، وما أسْرَرْتُ وما أعْلَنْتُ، أنْتَ المُقَدِّمُ وأَنْتَ المُؤَخِّرُ، لا إلَهَ إلَّا أنْتَ، أوْ: لا إلَهَ غَيْرُكَ).[رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبدالله بن عباس، الصفحة أو الرقم:6317 ، صحيح.]

(فإذا رَأَيْتُمْ شيئًا مِن ذلكَ، فافْزَعُوا إلى ذِكْرِهِ ودُعائِهِ واسْتِغْفارِهِ).[رواه أبو موسى الأشعري، في صحيح البخاري، عن البخاري، الصفحة أو الرقم:1059، صحيح.]

[هل هناك دعاء مشروع عند حدوث الزلزال؟ تاريخ كتابة المقال 24-07-2008 اطّلع عليه بتاريخ 21-11-2020]

اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله، وإن كان رزقي في الأرض فأخرجه، وإن كان بعيداً فقربه، وإن كان قريباً فيسره، وإن كان قليلاً فأكثره، وإن كان كثيراً فبارك لي فيه.

"اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا، وَخَيْرَ ما فِيهَا، وَخَيْرَ ما أُرْسِلَتْ به، وَأَعُوذُ بكَ مِن شَرِّهَا، وَشَرِّ ما فِيهَا، وَشَرِّ ما أُرْسِلَتْ به".[رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم:899، صحيح.]

(اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بكَ من شَرّ مَا أُرْسِلَ بِهِ. فإنْ أمطَرَ قالَ: «اللَّهُمَّ صيْباً نَافِعاً» مَرَّتْينِ أو ثلاثةً، وإنْ كَشَفَهُ الله عزَّ وجلَّ ولمْ يُمطِرْ حَمِدَ الله على ذَلكَ).[رواه الألباني، في السلسلة الصحيحة، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم:602، إسناده صحيح.][2]

اللهم يا صريخ المستصرخين، يا غياث المستغيثين، يا كاشف السوء، يا مجيب دعوة المضطرين، يا أرحم الراحمين يا إله العالمين.

"سبحانَ الَّذي يسبِّحُ الرَّعدُ بحمدِهِ والملائكةُ من خِيفَتهِ".[رواه النووي، في الخلاصة، عن عامر بن عبدالله بن الزبير، الصفحة أو الرقم:2/888، إسناده صحيح.]

(اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا ولَا عَلَيْنَا، اللَّهُمَّ علَى الآكَامِ والظِّرَابِ، وبُطُونِ الأوْدِيَةِ، ومَنَابِتِ الشَّجَرِ).[رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 1014، حديث صحيح.]

(اللهمَّ اسقِنا غَيثًا مُغيثًا هَنيئًا مَرِيًّا غَدَقًا مُجَلَّلًا سَحًّا طبَقًا دائمًا اللهمَّ اسقِنا الغيثَ ولا تَجعَلْنا منَ القانِطينَ اللهمَّ إنَّ بالبِلادِ والعِبادِ منَ اللأْواءِ والجهدِ والضَّنكِ ما لا نَشكو إلَّا إليكَ اللهمَّ أنبِتْ لنا الزرعَ وأدِرْ لنا الضَّرعَ واسقِنا مِن برَكاتِ السماءِ وأنبِتْ لنا مِن برَكاتِ الأرضِ اللهمَّ ارفَعْ عنَّا الجَهدَ والجوعَ والعُرِيَّ واكشِفْ عنَّا منَ البَلاءِ ما لا يَكشِفُه غيرُكَ اللهمَّ إنَّا نَستَغفِرُكَ إنَّكَ كنتَ غَفَّارًا فأرسِلِ السماءَ علينا مِدرارًا).[رواه ابن الملقن، في تحفة المحتاج، عن عبدالله بن عمر، الصفحة أو الرقم:565، حديث صحيح أو حسن كما اشترط على نفسه في المقدمة.]

(مُطِرْنَا بفَضْلِ اللَّهِ ورَحْمَتِهِ).[رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن زيد بن خالد الجهني، الصفحة أو الرقم:71، صحيح.]