الدعاء للنفس بالهداية

{اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ}.[سورة الفاتحة، آية:6]

(اللَّهمَّ اهدِني وسَدِدنِي).[رواه الألباني، في صحيح النسائي، عن علي بن أبي طالب، الصفحة أو الرقم:5227، صحيح.]

(اهدني لما اختُلِفَ فيهِ منَ الحقِّ بإذنِكَ، إنَّكَ أنتَ تَهْدي مَن تشاءُ إلى صِراطٍ مُستَقيمٍ).[رواه الألباني، في صحيح أبي داوود، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف، الصفحة أو الرقم:767، حديث حسن.]

(اللهمَّ اغفر لي، واهدِني، وارزُقني، وعافني).[رواه الألباني، في صحيح ابن ماجة، عن عاصم بن حميد، الصفحة أو الرقم:1123، صحيح.]

(اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي، وَارْحَمْنِي، وَاهْدِنِي، وَعَافِنِي، وَارْزُقْنِي).[رواه مسلم ، في صحيح مسلم، عن طارق بن أشيم الأشجعي، الصفحة أو الرقم:2697، صحيح.]

(اللهم زيِّنَّا بزينَةِ الإيمانِ، واجعلنا هُداةً مهتدينَ).[رواه الألباني، في الكلم الطيب، عن عمار بن ياسر، الصفحة أو الرقم:106، حديث إسناده صحيح.]

(اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الهُدى، والتُّقى، والعفافَ، والغِنى).[رواه الألباني، في صحيح ابن ماجة، عن عبد الله بن مسعود، الصفحة أو الرقم:3105، صحيح.]

(اللَّهمَّ أنتَ خلقتَني، وأنتَ تَهْديني، وأنتَ تُطعمُني، وأنتَ تَسقيني، وأنتَ تُميتُني، وأنتَ تُحييني).[رواه المنذري، في الترغيب والترهيب، عن سمرة بن جندب وعبدالله بن سليم، الصفحة أو الرقم:314، إسناده حسن.]

(اللَّهمَّ اهدِني فيمن هديت، وعافِني فيمن عافيتَ، وتولَّني فيمن تولَّيتَ، وبارِك لي فيما أعطيتَ، وقني شرَّ ما قضيتَ، إنَّكَ تقضي ولا يقضى عليْكَ، وإنَّهُ لا يذلُّ من واليتَ، ولا يعزُّ من عاديتَ، تبارَكتَ ربَّنا وتعاليتَ).[رواه الألباني، في صحيح أبي داود، عن الحسن بن علي بن أبي طالب، الصفحة أو الرقم:1425، حديث صحيح.]

(اللَّهمَّ اهدِني لِأحسنِ الأخلاقِ وأحسنِ الأعمالِ لا يَهدي لأحسنها إلَّا أنت، وقِني سيئ الأخلاقِ والأعمالِ لا يقِي سَيِّئَها إلَّا أنتَ).[رواه ابن حجر العسقلاني، في نتائج الأفكار، عن جابر بن عبد الله، الصفحة أو الرقم:411، حديث رجاله ثقات.]

(اهدنا سبيلَ السَّلامِ، ونَجِّنا منَ الظُّلماتِ إلى النُّور، وجنِّبنا الفواحشَ ما ظَهَرَ منها وما بطنَ، اللهم بارِكْ لَنا في أسماعِنا وأبصارِنا وقلوبِنا وأزواجِنا وذرِّيَّاتِنا، وتُب علَينا، إنَّكَ أنتَ التَّوَّابُ الرَّحيمُ، واجعَلنا شاكرينَ لنِعمتِكَ، مُثنينَ بِها، قابِلين لها وأتمَّها علينا).[رواه السيوطي، في الجامع الصغير، عن عبد الله بن مسعود، الصفحة أو الرقم:1476، صحيح.]

اللهم إنِّي أسألُكَ رحمةً من عندِكَ تَهْدي بِها قلبي، وتجمعُ بِها أمري، وتلُمُّ بِها شَعثي، وتصلِحُ بِها غائبي، وترفعُ بِها شاهِدي، وتزَكِّي بِها عمَلي، وتُلهِمُني بِها رشدي، وتردُّ بِها ألفتي، وتَعصمُني بِها من كلِّ سوءٍ.

اللهم إني أستهديك لأرشد أمري، وأستجيرك من شرّ نفسي، وأسألك نفساً مطمئنةً، تؤمن بلقائك، وترضى بقضائك، وتقنع بعطائك.

اللهم اهدني هداية لا أضل بعدها أبدًا، وأسعدني سعادةً لا أشقى بعدها أبدًا، وأنزل عليّ رحمتك، وهوّن عليّ ما أخشاه أن يكون صعبًا، ويسّر لي ما أخشاه أن يكون عسيرًا يا رب العالمين.

اللهم اهدني هدايةً تمحو بها جميع خطيئاتي، وسالِف أوزاري، وسيِء إصراري، وتستر بها عوراتي، وتقرّب بها عيني، وتنير لي بها المضجع في قبري، وتُؤمِنُني بها يوم الفزع عند نُشُوري،، وتُسُوقني بها إلى جناتك.

اللهم اهدني بالقرآن، وأكرمني بالقرآن، وزيني بزينة القرآن.

اللهم هَب لي هداية المهتدين، وإنابة المُخلِصِين، وخشوع المخبِتين، وأعمال الصالحين، ويقين الصادقين، وسعادة المتّقين، ودرجات الفائزين.

اللهم اهدِني، واهدِ قلبي، واشرح صدري، ويسِّر أمري، وفرِّج كربي، واقضِ ديني، وأصلِح حالي، وبلغني أملي، واجعل الهدى نوراً لي من بين يدي، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، ومن تحتي.

اللهم اهدِ قلبي، وسدّد لساني، واهدني، واهد بي، واجعلني سبباً لمن اهتدى.