الدعاء بالهداية

الدعاء بالهداية وطلبها من الله من الهدي الوارد عن النبيّ -عليه الصلاة والسلام-، فقد ثبت في الصحيح عن عبدالله بن مسعود -رضي الله عنه- أنّ النبيّ -عليه الصلاة والسلام- كان يدعو الله قائلاً: "اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ الهُدَى وَالتُّقَى، وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى"،[١] وذلك ممّا يبيّن ويدلّ على أهمية الهداية وطلبها من الله -عزّ وجلّ-.[٢]


أدعيةٌ لهداية الزوج



"اللهمَّ ألّف بين قلبي وقلب زوجي كما ألّفت بين قلوب عبادك".




"اللهمَّ سخّره لي كما سخّرت البحر لموسى".




"اللهمَّ زده قُرباً إليك، اللهمَّ زده قرباً إليك، اللهمَّ زده قُرباً إليك".




"اللهمَّ اشرح صدر زوجي للإيمان، اللهمَّ ارزقه الهداية".




"اللهمَّ أره الحقّ حقاً وارزقه اتّباعه، وأره الباطل باطلاً وارزقه اجتنابه".




"اللهمَّ أبعد عنه رفقاء السوء، اللهمَّ جنّبه الفواحش والمعاصي".




"اللهمَّ اغفر ذنبه، وطهّر قلبه، وحصّن فرجه، اللهمَّ سخّره لي وسخّرني له".




"اللهمَّّ جمّله في نظري وجمّلني في نظره، اللهمَّ لا تفرّق بيني وبينه، اللهمَّ احفظه لي يا أرحم الراحمين، يا ذا الجلال والإكرام".




"اللهمَّ اجعل بيننا من الموده والرحمة أفضلها، وارزقنا الصبر، واجعلنا على منابر من نورٍ، وأسعدني معه وبقُربه في الدنيا وفي جنّة السرور".




"اللهمَّ اهده لما فيه الخير والصلاح، وارحمه برحمتك يا رحيم يا كريم".




"اللهمَّ اجعله أباً لي في الحنان، وأخاً لي في الطاعة".




"اللهمَّ اهدِ زوجي للإيمان وثبّته عليه، اللهمَّ اجعله من عبادك الصالحين الملتزمين بطاعتك واتّباع سنة نبيّك محمّدٍ".




"اللهمَّ أبعده عن المعاصي والفتن ما ظهر منها وما بطن، اللهمَّ ارزقه الرزق الحلال".




"اللهمَّ اجعله لي كما أحبّ واجعلني له كما يحبّ واجعلنا لك كما تحبّ".




"اللهمَّ أسألك أن تسخّر لي زوجي، وتحنّن قلبه عليّ، اللهمَّ ضع لي في قلبه مواضع الرحمة والمودة والألفة من عندك".




"اللهمَّ إنّي أسألك بكلّ اسمٍ سمّيت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علّمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تعطي زوجي من خيرك أكثر ممّا يرجو، وتسخّر له ملائكةً من عندك وجنوداً في الأرض".




"اللهمَّ عظّمني في قلب زوجي، واجعلني ماء عينه ودم قلبه".




"اللهمَّ ارزق زوجي مع كلّ خفقة قلبٍ وطرفة عينٍ فرجاً ومخرجاً وعفواً وأمناً وإيماناً يا ربّ العالمين".




"اللهمَّ اجعلنا قرّة عينٍ لبعضٍ يا رب العالمين".




"اللهمَّ اقسم له من خشيتك ما تحول به بينه وبين معصيتك ومن طاعتك ما تبلّغه به جنّتك".




"اللهمَّ اجعله رجلاً مؤمناً صادقاً صدوقاً كريماً".




"اللهمَ زده حبّاً لي وصراحة معي وتعلّقاً بي، اللهمَّ مدّ في عُمره بالعمل الصالح".




"اللهمَّ أنت الهادي المصلح اهدِ وأصلح بيني وبين زوجي وأظهر له محاسني وأظهر لي محاسنه ورضّني بما قسمت لي وبارك لي فيه".




"اللهمَّ اهدنا فيمن هديت وعافنا فيمن عافيت واغفر لنا فيمن غفرت، أستغفرك ربي وأتوب إليك، اللهمَّ اهدِ لي زوجي واعفُ عنه يا أرحم الراحمين".




"اللهمَّ اجعل القرآن الكريم ربيع قلب زوجي وجلاء همّه وحُزنه".



المراجع

  1. رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبدالله بن مسعود، الصفحة أو الرقم:2721، صحيح.
  2. حسام بن عبدالعزيز الجبرين (14/7/2018)، "ضرورة طلب الهداية من الله"، الألوكة، اطّلع عليه بتاريخ 27/1/2021. بتصرّف.